العائلة الهاشمية تُقيم حفل زفاف الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني وسط حضورٍ واسع
شهدت المملكة الأردنية، الاحد، عقد قران الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني على جميل ألكساندر ترميوتس وزفافهما، في حضور والديها الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله، بمراسم أقامتها مجموعة حرس الشرف الملكي، وتقام عادة لدى استقبال ضيوف الملك عند زيارتهم المملكة.
والأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني (27 عاماً) هي الابنة الأولى للملك عبد الله وزوجته الملكة رانيا والثانية في ترتيب الأسرة المالكة بعد ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني.
وقد استقبل الملك عبدالله وزوجته الملكة رانيا العبدالله المدعويين إلى الحفلة من أفراد العائلة الحاكمة، والضيوف العرب من شخصيات بارزة، في مقدمها نجل ولي العهد البحريني الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، والشيخ سلمان بن أحمد آل خليفة رئيس ديوان ولي عهد البحرين، والشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، وحرم الرئيس المصري السيدة انتصار السيسي وكريمته آية السيسي، والشيخة امثال الأحمد الصباح والشيخة عالية الجابر الصباح.
وبعد انتهاء الاستقبال، خرجت العروس برفقة شقيقها الأمير الحسين إلى القاعة المخصّصة لعقد القران، حيث تم "كتب الكتاب"، قبل التوّجه إلى وليمة عشاء خاصة بالمناسبة.
وبعدما حضن الملك العروس، بدأت فعاليات عقد القران الشرعي على يد إمام الحضرة الهاشمية أحمد الخلايلة قبل أن يوقّع عبدالله الثاني والعروسان عقد القران إلى جانب الأميرين الحسين بن عبدالله وهاشم بن عبدالله.
وبعد عقد القران انطلقت زفّة العروسين وفقا للتقاليد الأردنية، متضمنة الزغاريد والمواويل من النساء الحاضرات.
والأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني (27 عاماً) هي الابنة الأولى للملك عبد الله وزوجته الملكة رانيا والثانية في ترتيب الأسرة المالكة بعد ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني.
وقد استقبل الملك عبدالله وزوجته الملكة رانيا العبدالله المدعويين إلى الحفلة من أفراد العائلة الحاكمة، والضيوف العرب من شخصيات بارزة، في مقدمها نجل ولي العهد البحريني الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، والشيخ سلمان بن أحمد آل خليفة رئيس ديوان ولي عهد البحرين، والشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، وحرم الرئيس المصري السيدة انتصار السيسي وكريمته آية السيسي، والشيخة امثال الأحمد الصباح والشيخة عالية الجابر الصباح.
وبعد انتهاء الاستقبال، خرجت العروس برفقة شقيقها الأمير الحسين إلى القاعة المخصّصة لعقد القران، حيث تم "كتب الكتاب"، قبل التوّجه إلى وليمة عشاء خاصة بالمناسبة.
وبعدما حضن الملك العروس، بدأت فعاليات عقد القران الشرعي على يد إمام الحضرة الهاشمية أحمد الخلايلة قبل أن يوقّع عبدالله الثاني والعروسان عقد القران إلى جانب الأميرين الحسين بن عبدالله وهاشم بن عبدالله.
وبعد عقد القران انطلقت زفّة العروسين وفقا للتقاليد الأردنية، متضمنة الزغاريد والمواويل من النساء الحاضرات.
