إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- السعوديون يستثمرون في الإبل لبيعها بملايين الدولارات.. يستنسخونها لتصبح بشفاه متدلية ورقاب طويلة!
- بيان جديد للعسكريين المتقاعدين.. هذا ما تضمّنه
- 'أهلنا' أقامت سحورها الرمضاني لدعم 'مشروع رعاية المسن'.. سحر جلال الدين الجبيلي: وضعنا هدفاً مساعدة 5000 عائلة في صيدا وجوارها بـ 11 مشروعاً
- بالفيديو: شركة جهاد ابو سيدو تطلق مشروعها الجديد في جادة بري مع إمكانية التقسيط لـ 3 سنوات
- القرم نوّه بتعليق إضراب 'أوجيرو': أدعو مجلس الوزراء إلى الاجتماع فورا لإقرار مطالب الموظفين
- حصاد الأسبوع الرمضاني الاول لنشاط لجان التكافل الاجتماعي لحزب الله في صيدا والجوار
- محمد شاكر القواس: الاعتداء على مدافن المسيحيين في صيدا عمل اسرائيلي بامتياز
- أطبّاء فرنسيّون يحذّرون من مخاطر بيع حمض الهيالورونيك الذي يستعمل في التجميل.. وفي لبنان حدّث ولا حرج!
- بيان صادر عن بلدية صيدا - لجنة الشفافية- حول إحتساب فاتورة إشتراكات المولدات عن شهر آذار 2023
- خبير يكشف... اعتمدوا هذه النصائح لتجنّب الصداع خلال شهر رمضان
طرق للوقاية من آثار الصدمة النفسية بعد الزلازل |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
27 Feb 2023 |

المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
السبت ١ شباط ٢٠٢٣
يتفق علماء النفس على أن الانسان يعاني دائماً من اضطرابات ما بعد الصدمة والتي تؤثر في الأطفال والبالغين والكبار في السنّ، وتتفاوت نسبة تأثير الكوارث الطبيعية كالزلازل والأعاصير، بحسب المرونة أو المناعة النفسية التي يعيشونها في حياتهم اليومية.
ويؤكد الخبراء أن “من شأن الكوارث الطبيعية أن تخلق ردود فعل متطرفة على الصعيدين الجسدي والنفسي عند الإنسان، ويصبح الكثير من الأشخاص أمام ضياع تام وفي حاله قلق وخوف وعدم القدرة على التركيز والمعاناة من المشاعر السلبية والكوابيس”.
ويُعدّ تمسّك الإنسان بالحياة أثناء الكوارث أمراً طبيعياً، كما أن فقدانه الشعور بالأمان خلال الزلازل أمر طبيعي أيضاً، فالصدمات غير المتوقعة تعمل على تمزيق الغلاف النفسي للأفراد، وتوقظ المخاوف المكبوتة والشعور بعدم الأمان.
ولتنمية المرونة النفسية عند الأطفال وتقبّلهم ما حصل، يجب إخبارهم الحقيقة كما هي حسب أعمارهم والتعبير أمامهم عن حقيقة المشاعر التي يعيشها الكبار كالحزن والخوف، وعند ملاحظة صعوبة تأقلمهم مع هذا الحدث والميل إلى الانعزال والتعبير الدائم عن الخوف، يجب استشارة الأخصائي.
وفي حديثه لـ”سكاي نيوز عربية”، قال الاستشاري النفسي نادر ياغي “في موضوع الزلازل، الصدمة جماعية، ويجب رعاية الضحايا بشكل حساس، فالصدمة قد تتكرر لأن الزلزال قد يضرب مرة أخرى”.
وأضاف، “بعدها يجب التأقلم مع الفقدان، وكيف نستطيع العيش بشكل طبيعي بعد الكارثة”.
ويؤكد الخبراء أن “من شأن الكوارث الطبيعية أن تخلق ردود فعل متطرفة على الصعيدين الجسدي والنفسي عند الإنسان، ويصبح الكثير من الأشخاص أمام ضياع تام وفي حاله قلق وخوف وعدم القدرة على التركيز والمعاناة من المشاعر السلبية والكوابيس”.
ويُعدّ تمسّك الإنسان بالحياة أثناء الكوارث أمراً طبيعياً، كما أن فقدانه الشعور بالأمان خلال الزلازل أمر طبيعي أيضاً، فالصدمات غير المتوقعة تعمل على تمزيق الغلاف النفسي للأفراد، وتوقظ المخاوف المكبوتة والشعور بعدم الأمان.
ولتنمية المرونة النفسية عند الأطفال وتقبّلهم ما حصل، يجب إخبارهم الحقيقة كما هي حسب أعمارهم والتعبير أمامهم عن حقيقة المشاعر التي يعيشها الكبار كالحزن والخوف، وعند ملاحظة صعوبة تأقلمهم مع هذا الحدث والميل إلى الانعزال والتعبير الدائم عن الخوف، يجب استشارة الأخصائي.
وفي حديثه لـ”سكاي نيوز عربية”، قال الاستشاري النفسي نادر ياغي “في موضوع الزلازل، الصدمة جماعية، ويجب رعاية الضحايا بشكل حساس، فالصدمة قد تتكرر لأن الزلزال قد يضرب مرة أخرى”.
وأضاف، “بعدها يجب التأقلم مع الفقدان، وكيف نستطيع العيش بشكل طبيعي بعد الكارثة”.
Tweet |