إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
محفوض يحذر من 'تداعيات خطيرة': ذلك سيدفعنا الى الاضراب |
تاريخ النشر :
05 Feb 2023 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ شباط ٢٠٢٤
حذر نقيب المعلمين في المدارس الخاصة نعمة محفوض من إغفال مطالب معلمي القطاع الخاص في جلسة مجلس الوزراء التي تعقد غداً، "لان ذلك سيدفعنا الى الاضراب".
وقال في بيان: "يعقد مجلس الوزراء جلسة غدًا الإثنين لمناقشة ملفات تربوية معيشية تتعلق بالمعلمين في القطاعين الرسمي والخاص. يهم النقابة تأكيد وجوب التزام غداً مبدأ وحدة التشريع للمعلمين والمتقاعدين بين الرسمي والخاص"، وأكد "وجوب إنصاف المتقاعدين في القطاع الخاص بأن يتقاضوا حقوقهم تماماً كما يتقاضاها المتقاعد في القطاع الرسمي لجهة الراتب والحصول عليه وفق سعر منصة صيرفة للقطاع التربوي ومن دون تمييز، ولا ننسى أن المتقاعد ليس لديه سوى هذا الراتب ليعيش منه ومن دون أي مساعدة أو زيادة على الراتب. وأن يتقاضى المعلم في الخاص راتبه بالعملة اللبنانية وفق سعر منصة صيرفة للقطاع التربوي الرسمي ومن دون تمييز، وبخاصة أن الغالبية العظمى في إدارات المؤسسات التربوية الخاصة لا تدفع مساعدات بالدولار ما عدا بعضها في بيروت وجبل لبنان، فيما معظم المدارس لم تبادر إلى ذلك بعد للأسف" مشيراً الى ان "أي تمييز في هذا البند ستكون له تداعيات خطيرة ويعني التمييز المباشر وعن قصد بين حقوق المعلمين وبما يضرب بشكل عميق المسار الواحد بين القطاعين وعن سابق تصميم من الحكومة. وهنا نسأل: كيف يستمر المعلم بالتعليم براتب واحد بالليرة اللبنانية ومن دون مساعدة أقله بسعر صيرفة".
كما دعا الى "وجوب إقرار مساهمة العشرة مليارات لصندوق التعويضات بشكل عاجل في الجلسة الحكومية كما هي واردة في جدول الأعمال، ووجوب إقرار رفع بدل النقل في القطاعين الرسمي والخاص مع العلم أن ارتفاع سعر صفيحة البنزين أصبح يومياً وبشكل متحرر من أي قيود وبما يعجز المعلم في الخاص عن تحمله".
وحذر من أن "الاهتمام في الجلسة بالقطاع العام وإغفال القطاع الخاص، مع تقديرنا لزملائنا في التعليم الرسمي وحقوقهم، ستكون له تداعيات خطيرة، وسيدفعنا إلى الإضراب مجدداً وبما يهدد استمرار العام الدراسي وبخاصة مسألة صيرفة والمتقاعدين، لأن ذلك سيؤكد أن الدولة لا تريد إعطاء المعلم في الخاص مقومات الصمود التي يحتاجها للاستمرار في أداء رسالته".
وختم محفوض مذكراً بأن "القطاع الخاص يضم 70% من نسبة المتعلمين في لبنان، فلا تخاطروا بضربه وترك معلميه من دون رعاية رسمية في هذه الظروف الصعبة جداً".
وقال في بيان: "يعقد مجلس الوزراء جلسة غدًا الإثنين لمناقشة ملفات تربوية معيشية تتعلق بالمعلمين في القطاعين الرسمي والخاص. يهم النقابة تأكيد وجوب التزام غداً مبدأ وحدة التشريع للمعلمين والمتقاعدين بين الرسمي والخاص"، وأكد "وجوب إنصاف المتقاعدين في القطاع الخاص بأن يتقاضوا حقوقهم تماماً كما يتقاضاها المتقاعد في القطاع الرسمي لجهة الراتب والحصول عليه وفق سعر منصة صيرفة للقطاع التربوي ومن دون تمييز، ولا ننسى أن المتقاعد ليس لديه سوى هذا الراتب ليعيش منه ومن دون أي مساعدة أو زيادة على الراتب. وأن يتقاضى المعلم في الخاص راتبه بالعملة اللبنانية وفق سعر منصة صيرفة للقطاع التربوي الرسمي ومن دون تمييز، وبخاصة أن الغالبية العظمى في إدارات المؤسسات التربوية الخاصة لا تدفع مساعدات بالدولار ما عدا بعضها في بيروت وجبل لبنان، فيما معظم المدارس لم تبادر إلى ذلك بعد للأسف" مشيراً الى ان "أي تمييز في هذا البند ستكون له تداعيات خطيرة ويعني التمييز المباشر وعن قصد بين حقوق المعلمين وبما يضرب بشكل عميق المسار الواحد بين القطاعين وعن سابق تصميم من الحكومة. وهنا نسأل: كيف يستمر المعلم بالتعليم براتب واحد بالليرة اللبنانية ومن دون مساعدة أقله بسعر صيرفة".
كما دعا الى "وجوب إقرار مساهمة العشرة مليارات لصندوق التعويضات بشكل عاجل في الجلسة الحكومية كما هي واردة في جدول الأعمال، ووجوب إقرار رفع بدل النقل في القطاعين الرسمي والخاص مع العلم أن ارتفاع سعر صفيحة البنزين أصبح يومياً وبشكل متحرر من أي قيود وبما يعجز المعلم في الخاص عن تحمله".
وحذر من أن "الاهتمام في الجلسة بالقطاع العام وإغفال القطاع الخاص، مع تقديرنا لزملائنا في التعليم الرسمي وحقوقهم، ستكون له تداعيات خطيرة، وسيدفعنا إلى الإضراب مجدداً وبما يهدد استمرار العام الدراسي وبخاصة مسألة صيرفة والمتقاعدين، لأن ذلك سيؤكد أن الدولة لا تريد إعطاء المعلم في الخاص مقومات الصمود التي يحتاجها للاستمرار في أداء رسالته".
وختم محفوض مذكراً بأن "القطاع الخاص يضم 70% من نسبة المتعلمين في لبنان، فلا تخاطروا بضربه وترك معلميه من دون رعاية رسمية في هذه الظروف الصعبة جداً".
Tweet |