إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- اللجان المشتركة: لا تطيير للنصاب ومساءلة للحكومة و«المركزي»
- مظاهر الخراب تتزايد: الدولار خارج السيطرة
- كشاف القلعة 'الفوج الخامس' ينظم أنشطة ثقافية، توعوية وكشفية
- معلمات من جمعية المواساة شاركن في ورشه عمل التكنولوجيا في التعليم
- وزير الثقافة رعى احتفال 'ثانوية السفير' بدخول طالبتها بنان ناصر الدين موسوعة 'غينيس' عن تسجيلها وقتاً قياسياً بإحصاء تسميات عظام جسم الإنسان
- بالفيديو: كل سنة تربية تمثلت في ألف دينار ذهب.. أردني يهدي والدته 30 ألف دينار ذهب بعيد الأم!
- أغرب بطاقة حمراء في عالم الكرة.. والسبب صادم!
- جمعية المصارف: تعليق الاضراب بمناسبة بداية شهر رمضان الكريم وتسهيلا لأمور كافة المواطنين
- دولار 'صيرفة' 90 ألفاً... وكم بلغ حجم التّداول؟
- دار الفتوى تعلن الخميس أول أيام شهر رمضان المبارك
مصادر 'النشرة': أزعور ليس المرشح الوحيد الذي قد يلتقي عليه باسيل وجنبلاط |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |

المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢١ كانون ثاني ٢٠٢٣
تحدثت مصادر سياسية متابعة، عبر "النشرة"، عن أن موقف رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل خلطت الأوراق الرئاسية، الأمر الذي قد يدفع بعدد من القوى إلى النظر في تعديل المقاربة الرئاسية.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
Tweet |