إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
- الدفاع المدني: إخماد حريق داخل شقة في فرن الشباك وإخلاء المبنى من قاطنيه وإسعاف مصابَين
- صراع الجبابرة يهدّد الإقتصاد العالمي: صدمة في الأسواق العالميّة
- بهية الحريري تزور رئيس 'المستقبل' في باريس
- باسيل من مجلس النواب: الحكومة لم تكن جاهزة لإجراء الانتخابات النيابية وجئنا إلى الجلسة لنمنع الفراغ
- بعد انتظار.. هذا ما أقره مجلس النواب بشأن متطوعي الدفاع المدني
- إجتماعات مكثّفة في 'الضمان'.. هذا ما يُخطط له
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
- مجلس النواب مدد ولاية المجالس البلدية والاختيارية حتى أيار 2025
- وفاة الحاج مصطفى علي الشامية، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
بالفيديو: هل يعود مشهد النفايات إلى شوارع منطقة صيدا الزهراني؟ |
المصدر : LBCI | تاريخ النشر :
21 Jan 2023 |
المصدر :
LBCI
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون ثاني ٢٠٢٤
هكذا بدا المشهد في شوارع مناطق صيدا الزهراني...
شوارع المنطقة مهدّدة بالغرق مرّة جديدة بالنفايات مع إعلان شركة NTCC ، المسؤولة عن جمع ورفع النفايات، التوقف عن العمل بسبب عدم قدرتها على تسيير أعمالها والدفع لموظفيها، نتيجة عدم إقرار مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة، مرسوما يخوّلها قبض مستحقاتها المتراكمة منذ شباط 2020 من الصندوق البلدي المستقل، والتي تبلغ قيمتها نحو 40 مليار ليرة لبنانية، أي ما كان يقارب 26 مليون دولار على سعر صرف 1500 ليرة.
الا ان الاتصالات المكثّفة أفرجت منذ نحو شهر، عن مبلغ 3 مليارات ليرة من الفواتير القديمة العائدة للشركة ضمن عقد النقل وذلك عبر تحويل المبلغ من وزارة الداخلية والبلديات الى وزارة المال، إلا أن الشركة لم تتمكن من سحب المبلغ من حساباتها المصرفية بما يتناسب مع حاجتها للسيولة بسبب القيود المصرفية المفروضة على سقف السحوبات.
شوارع المنطقة مهدّدة بالغرق مرّة جديدة بالنفايات مع إعلان شركة NTCC ، المسؤولة عن جمع ورفع النفايات، التوقف عن العمل بسبب عدم قدرتها على تسيير أعمالها والدفع لموظفيها، نتيجة عدم إقرار مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة، مرسوما يخوّلها قبض مستحقاتها المتراكمة منذ شباط 2020 من الصندوق البلدي المستقل، والتي تبلغ قيمتها نحو 40 مليار ليرة لبنانية، أي ما كان يقارب 26 مليون دولار على سعر صرف 1500 ليرة.
الا ان الاتصالات المكثّفة أفرجت منذ نحو شهر، عن مبلغ 3 مليارات ليرة من الفواتير القديمة العائدة للشركة ضمن عقد النقل وذلك عبر تحويل المبلغ من وزارة الداخلية والبلديات الى وزارة المال، إلا أن الشركة لم تتمكن من سحب المبلغ من حساباتها المصرفية بما يتناسب مع حاجتها للسيولة بسبب القيود المصرفية المفروضة على سقف السحوبات.
Tweet |