إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
الرئيس عون: سننال حقّنا بإستخراج النفط والغاز وحكوميًا يبدو أن الأمور لم تنضج تمامًا بعد والبعض يناور |
تاريخ النشر :
30 Sep 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيلول ٢٠٢٤
أشار رئيس الجمهورية ميشال عون، في تعليق "حينما أبلغته شركات التنقيب عن إستكشاف كميات من النفط والغاز داخل الحوض الرابع في العام 2018، وكيف عادت الشركات وتراجعت متحججة بأن الكميات ضئيلة وغير تجارية"، إلى أنه "ما كان بدن نستخرج، لكننا اليوم على أبواب إنهاء هذا الملف لصالح لبنان خلال فترة وجيزة، حيث سننال حقّنا بالإستخراج، من دون أن تكون هناك أي علاقات مباشرة مع إسرائيل، إنما بوساطة أميركية".
وتحدث في مقابلة مع موقع "الناشر"، عن مخطط "أصدقاء لبنان" لدمج النازحين السوريين، وشدد على أنه سعى مع المدير العام للأمن العام لخفض عدد النازحين وإعادة ما يقارب 600 ألف من أصل مليون و750 ألف نازح، لكن الفيتو الخارجي دفع لوقف تعداد النازحين الذين أخذوا يزدادون يومًا بعد يوم. ولفت إلى أنه "لكن ما أزعجني، هو وصفهم لي بأنني عنصري، في حين كنتُ أريد تخفيف العبء عن اللبنانيين، في الوقت الذي كان فيه البعض يزور عرسال ليخبرنا "إنو ما في شي" قبل أن تبدأ معركتنا مع الإرهاب يومها".
وعدّد الرئيس عون أهم العقبات التي واجهت العهد، وبدأ من النهب الذي تعرضت له الخزينة على مدار السنوات الماضية، وسرقة مليارات الدولارات من دون وجود قطع حساب أو موازنة يثبتان تورطهم في هذه السرقة، "وعندما قررت خوض هذه المعركة تبين لي أن القضاء متردّد، فبالرغم من وجود عدة ملفات قضائية ومن عدة دول في الخارج ضد حاكم مصرف لبنان، لكن في لبنان لم يقبل عدةُ قضاة متابعة هذا الملف".
وعبّر عن أسفه لكل التضليل الإعلامي الذي رافق عهده، فبعض الاعلام "قوّلني ما لم أقله، وإتهمني بما لم أفعله، كما أنّه حمّل جبران باسيل ما لا يحمله، لاسيما عن وقوف الاخير خلف كل قراراتي". "كلّه كذب وتلفيق وتضليل"، بحسب قوله.
في السياسة، إعتبر الرئيس عون أن "الأمور أصبحت واضحة، وأن هناك تشابكًا داخليًّا خارجيًّا كان يرفض حكم عون، "قال ما بدن ياني إعمل ولا إنجاز، ع أساس الإنجاز إلي مش للبنانيين وللبنان". وأضاف: "أنا كنتُ أعرف أن المواجهة صعبة، مثلما كنتُ أعرف أنّ مواجهة الإحتلال السوري كانت كذلك، لكنّني أفضلها على الإستسلام وتسليم البلد". وتمنى للرئيس المقبل التوفيق في إكمال ما بدأه هو وعلى مختلف الصعد، لكنّه يؤكد على عودته إلى العمل السياسي من الرابية، مشددًا على أنّه قطعَ عهدًا على نفسه مع زملاء النضال الذين استشهدوا أنّ يكمل دون تردد، "فكيف لي أن اتراجع؟".
وعن تشكيل الحكومة، كشف أنه "يبدو أن الأمور لم تنضج تمامًا بعد والبعض يناور".
وتحدث في مقابلة مع موقع "الناشر"، عن مخطط "أصدقاء لبنان" لدمج النازحين السوريين، وشدد على أنه سعى مع المدير العام للأمن العام لخفض عدد النازحين وإعادة ما يقارب 600 ألف من أصل مليون و750 ألف نازح، لكن الفيتو الخارجي دفع لوقف تعداد النازحين الذين أخذوا يزدادون يومًا بعد يوم. ولفت إلى أنه "لكن ما أزعجني، هو وصفهم لي بأنني عنصري، في حين كنتُ أريد تخفيف العبء عن اللبنانيين، في الوقت الذي كان فيه البعض يزور عرسال ليخبرنا "إنو ما في شي" قبل أن تبدأ معركتنا مع الإرهاب يومها".
وعدّد الرئيس عون أهم العقبات التي واجهت العهد، وبدأ من النهب الذي تعرضت له الخزينة على مدار السنوات الماضية، وسرقة مليارات الدولارات من دون وجود قطع حساب أو موازنة يثبتان تورطهم في هذه السرقة، "وعندما قررت خوض هذه المعركة تبين لي أن القضاء متردّد، فبالرغم من وجود عدة ملفات قضائية ومن عدة دول في الخارج ضد حاكم مصرف لبنان، لكن في لبنان لم يقبل عدةُ قضاة متابعة هذا الملف".
وعبّر عن أسفه لكل التضليل الإعلامي الذي رافق عهده، فبعض الاعلام "قوّلني ما لم أقله، وإتهمني بما لم أفعله، كما أنّه حمّل جبران باسيل ما لا يحمله، لاسيما عن وقوف الاخير خلف كل قراراتي". "كلّه كذب وتلفيق وتضليل"، بحسب قوله.
في السياسة، إعتبر الرئيس عون أن "الأمور أصبحت واضحة، وأن هناك تشابكًا داخليًّا خارجيًّا كان يرفض حكم عون، "قال ما بدن ياني إعمل ولا إنجاز، ع أساس الإنجاز إلي مش للبنانيين وللبنان". وأضاف: "أنا كنتُ أعرف أن المواجهة صعبة، مثلما كنتُ أعرف أنّ مواجهة الإحتلال السوري كانت كذلك، لكنّني أفضلها على الإستسلام وتسليم البلد". وتمنى للرئيس المقبل التوفيق في إكمال ما بدأه هو وعلى مختلف الصعد، لكنّه يؤكد على عودته إلى العمل السياسي من الرابية، مشددًا على أنّه قطعَ عهدًا على نفسه مع زملاء النضال الذين استشهدوا أنّ يكمل دون تردد، "فكيف لي أن اتراجع؟".
وعن تشكيل الحكومة، كشف أنه "يبدو أن الأمور لم تنضج تمامًا بعد والبعض يناور".
Tweet |