إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قصف فسفوري على الخيام ومدفعي على تلة العويضة وغارة مسيرة على كفركلا
- 10 أشخاص بقبضة الجيش.. هذه هوياتهم!
- إسرائيل تستهدف الخيام.. القصف يطال منزلاً والدمار كبير
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- بعد أيام.. هؤلاء في لبنان سيتقاضون 'أموالاً' بالدولار
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- عمليات تشويش إسرائيلية على أجهزة 'GPS' والقنوات الفضائية والاتصالات الخلوية في صور والجنوب
- بالفيديو: قرار منع إستعمال الدراجات النارية في صيدا يشعل المدينة
- طيران الشرق الأوسط أجّلت موعد إقلاع رحلتها المجدولة الليلة إلى دبي إلى يوم الغد
- بالفيديو: تحركات إحتجاجية في صيدا إحتجاجاً على تنفيذ قرار منع إستعمال الدراجات النارية في المدينة
بالفيديو والصور: هدوء حذر في عين الحلوة بعد اشتباك مسلح اوقع جرحى وأضرار كبيرة في الممتلكات |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
11 Sep 2022 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ أيلول ٢٠٢٤
عاد الهدوء الى مخيم عين الحلوة بعد التوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار اثر الاشتباك العائلي الدامي الذي وقع بين آل قبلاوي وآل البحثي وأدى الى سقوط ثلاثة جرحى واضرار مادية كبيرة.
وبدأ الاشكال على الشارع التحتاني بين مجموعة من شبان العائلتين على خلفية اشكال سابق، واستخدمت فيه العصي وقضبان الحديد قبل ان يتطور الى اشتباك مسلح استخدمت فيه كافة الاسلحة الرشاشة بما فيها القنابل اليدوية وبعض قذائف "ار بي جي" على مدى خمس ساعات.
وجرت اتصالات فلسطينية من مختلف الاطراف لوقف الاشتباك وقد دخل على خط التهدئة السفير الفلسطيني اشرف دبور مع قيادات فلسطينية ووجهاء العائلتين وتم التوصل الى وقف اطلاق النار غير انه خُرق مرارا.
ويسود حاليا الهدوء التام في المخيم، وقد استفاق ابناء حي الزيب والشارع التحتاني على فداحة الخسائر في المنازل والسيارات والمحال التجارية حيث احترق بعضها وتضرر بعضها الاخر كليا او جزئيا، وسط تساؤل كبير حول من يعوض عليهم في ظل الازمة الاقتصادية والمعيشية الخانقة.
وبدأ الاشكال على الشارع التحتاني بين مجموعة من شبان العائلتين على خلفية اشكال سابق، واستخدمت فيه العصي وقضبان الحديد قبل ان يتطور الى اشتباك مسلح استخدمت فيه كافة الاسلحة الرشاشة بما فيها القنابل اليدوية وبعض قذائف "ار بي جي" على مدى خمس ساعات.
وجرت اتصالات فلسطينية من مختلف الاطراف لوقف الاشتباك وقد دخل على خط التهدئة السفير الفلسطيني اشرف دبور مع قيادات فلسطينية ووجهاء العائلتين وتم التوصل الى وقف اطلاق النار غير انه خُرق مرارا.
ويسود حاليا الهدوء التام في المخيم، وقد استفاق ابناء حي الزيب والشارع التحتاني على فداحة الخسائر في المنازل والسيارات والمحال التجارية حيث احترق بعضها وتضرر بعضها الاخر كليا او جزئيا، وسط تساؤل كبير حول من يعوض عليهم في ظل الازمة الاقتصادية والمعيشية الخانقة.
عرض الصور
Tweet |