إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
- بعد 200 يوم من حرب غزة.. أرقام تكشف خسائر 'اقتصاد إسرائيل'
- استعدادات لبنانية لزيارة سيجورنيه.. الورقة الفرنسية: تنفيذ الـ1701 والخيار الثالث رئاسياً
- مفاوضاتٌ مهمّة لوزير خارجية فرنسا في بيروت... هذا ما يحمله في جعبته
- التمديد فرصة لإعادة رسم التحالفات
- إعتراضٌ وغضب والسّبب... الرّواتب!
تصريحٌ جديد لوزير الاتصالات.. هذا ما قاله عن التعرفة |
تاريخ النشر :
13 Aug 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ آب ٢٠٢٤
رأى وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم أنّ "وضع وزارة الاتصالات كادَ يمكن أن يصبح أسوأ من وضع وزارة الطاقة ما لم تتم زيادة التعرفة على الاتصالات"، وأضاف: "خلال عامين، لم تتم صيانة أي معدّات بسبب انهيار سعر الليرة أمام الدولار، زيادة التعرفة ستُحسن تباعاً من جودة خدمة الاتصالات. الشبكة اليوم تعملُ بنسبة 85% والهدف هو الوصول إلى 95%".
وفي حديثٍ عبر إذاعة "صوت لبنان 100.5"، كشف القرم أن هناك العديد من السرقات التي طالت كابلات ومعدات، داعياً وزارة الداخلية لمتابعة الملف وتوقيف المتورطين.
كذلك، لفت القرم إلى أنّ "وزارة الاتصالات تعاني أيضاً من مشكلة تأمين المازوت لتشغيل محطات الإرسال"، موضحاً أن "هناك 700 ألف مشترك يستفيدون من شركات الانترنت الخاصّة التي لا تُصرح عن كل أرباحها".
كذلك، أعلن وزير الاتصالات أنّ "حوالى 36 مليون دولار كانت تدفعهم الوزارة من أجل الاعلانات، وهذه الأمور تم ايقافها لأنها تشكل هدراً"، وأكمل: "المشكلة الأساسية في وزارة الاتصالات ليست الهدر فقط بل فرق سعر صرف الدولار مقابل الليرة، وهدفنا بزيادة التعرفة هو استمرار القطاع و ليس تحصيل ايرادات لخزينة الدولة".
وفي حديثٍ عبر إذاعة "صوت لبنان 100.5"، كشف القرم أن هناك العديد من السرقات التي طالت كابلات ومعدات، داعياً وزارة الداخلية لمتابعة الملف وتوقيف المتورطين.
كذلك، لفت القرم إلى أنّ "وزارة الاتصالات تعاني أيضاً من مشكلة تأمين المازوت لتشغيل محطات الإرسال"، موضحاً أن "هناك 700 ألف مشترك يستفيدون من شركات الانترنت الخاصّة التي لا تُصرح عن كل أرباحها".
كذلك، أعلن وزير الاتصالات أنّ "حوالى 36 مليون دولار كانت تدفعهم الوزارة من أجل الاعلانات، وهذه الأمور تم ايقافها لأنها تشكل هدراً"، وأكمل: "المشكلة الأساسية في وزارة الاتصالات ليست الهدر فقط بل فرق سعر صرف الدولار مقابل الليرة، وهدفنا بزيادة التعرفة هو استمرار القطاع و ليس تحصيل ايرادات لخزينة الدولة".
Tweet |