إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أمن الدولة باشرت إخلاء النازحين السوريين غير المستوفين للشروط من مناطق في الشمال
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
- الدفاع المدني: إخماد حريق داخل شقة في فرن الشباك وإخلاء المبنى من قاطنيه وإسعاف مصابَين
- صراع الجبابرة يهدّد الإقتصاد العالمي: صدمة في الأسواق العالميّة
- بهية الحريري تزور رئيس 'المستقبل' في باريس
- باسيل من مجلس النواب: الحكومة لم تكن جاهزة لإجراء الانتخابات النيابية وجئنا إلى الجلسة لنمنع الفراغ
- بعد انتظار.. هذا ما أقره مجلس النواب بشأن متطوعي الدفاع المدني
- إجتماعات مكثّفة في 'الضمان'.. هذا ما يُخطط له
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
شماس: إذا عملت الدولة بخطتنا القائمة على استثمار أصولها فسيسترجع المودع أكثر من 70 بالمئة من وديعته |
تاريخ النشر :
13 Aug 2022 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ آب ٢٠٢٤
أوضح أمين عام الهيئات الاقتصادية ورئيس جمعية تجار بيروت نقولا شماس، أن "الخطط التي نحضّرها هدفها استرجاع ما أمكن من الودائع ونتفهّم المودعين ولكنّ العنف مستهجن، والمودع الذي اقتحم المصرف كان عليه التوجه إلى الدولة، وبالتالي لا حلّ إفراديًّا وعلى كل اللبنانيين التضامن في وجه الدولة التي بدّدت أموال الناس وفي غياب الكابيتال كونترول، الأموال لا تزال تخرج إلى الخارج".
واشار في حديث تلفزيوني، إلى أن "الخطايا التي ارتكبت بحق لبنان بعد 17 تشرين أخطر من الأخطاء التي ارتكبت سابقاً ورئيس الحكومة السابق حسان دياب لبس ثوب التخلّف عن دفع "اليوروبوند"، ونائب رئيس الحكومة سعادة الشامي لبس ثوب الخطة الاقتصادية"، لافتاً إلى أن "كابوس القطاع المصرفي هو الدولة اللبنانية والتدابير التي تتخذها آيلة إلى إفلاس المصارف وكسر ظهر الاقتصاد، والدولة تتصوّر ألّا مفرّ من صندوق النقد الذي عليه أن يُفصّل ثوباً على قياس لبنان للخروج بحلول، وسعادة الشامي ينصاع كثيراً إلى شروط صندوق النقد".
وذكر شماس، أن "الهندسات المالية كانت كارثة على المصارف والدولارات دخلت مصرف لبنان من المصارف وليس العكس والأموال بغالبيتها تبخّرت، وعلينا إعادة تكوين الودائع وإذا تحمّلت الدولة مسؤوليتها وعملت بخطتنا القائمة على استثمار أصول الدولة سيسترجع المودع أكثر من 70 في المئة من وديعته".
واشار في حديث تلفزيوني، إلى أن "الخطايا التي ارتكبت بحق لبنان بعد 17 تشرين أخطر من الأخطاء التي ارتكبت سابقاً ورئيس الحكومة السابق حسان دياب لبس ثوب التخلّف عن دفع "اليوروبوند"، ونائب رئيس الحكومة سعادة الشامي لبس ثوب الخطة الاقتصادية"، لافتاً إلى أن "كابوس القطاع المصرفي هو الدولة اللبنانية والتدابير التي تتخذها آيلة إلى إفلاس المصارف وكسر ظهر الاقتصاد، والدولة تتصوّر ألّا مفرّ من صندوق النقد الذي عليه أن يُفصّل ثوباً على قياس لبنان للخروج بحلول، وسعادة الشامي ينصاع كثيراً إلى شروط صندوق النقد".
وذكر شماس، أن "الهندسات المالية كانت كارثة على المصارف والدولارات دخلت مصرف لبنان من المصارف وليس العكس والأموال بغالبيتها تبخّرت، وعلينا إعادة تكوين الودائع وإذا تحمّلت الدولة مسؤوليتها وعملت بخطتنا القائمة على استثمار أصول الدولة سيسترجع المودع أكثر من 70 في المئة من وديعته".
Tweet |