إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
«فيسبوك» تُدخل تعديلاً على صفحتها الرئيسية |
تاريخ النشر :
23 Jul 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تموز ٢٠٢٤
أدخلت شبكة «فيسبوك» إلى تطبيقها تعديلاً جعلت من خلاله الصفحة الرئيسية تبرز ضمن قسمين، في تغيير مهم مشابه لما تحويه منافستها الرئيسية «تيك توك» التي تتمتع بشعبية كبيرة.
ويعتمد أحد القسمين اللذين أعلنت عنهما «فيسبوك» على منشورات تظهر أمام المستخدم حسب ترتيبها الزمني وتكون عائدة لأي مستخدم أو صفحة يتابعها الشخص، بينما يتضمن القسم الثاني منشورات مقترحة أمام المستخدم استناداً إلى الخوارزميات وقد تثير اهتمامه.
ومن شأن التركيز على المنشورات المقترحة أن يجعل «فيسبوك» أكثر تشابهاً مع صفحة «تيك توك» الرئيسية «فور يو» التي تركز فيها خوارزمية تطبيق الفيديو الشهير على تحديد ما يرغب الشخص في رؤيته وإظهاره أمامه.
وتأتي هذه التغييرات في الوقت الذي تتنافس فيه شركة «ميتا» المالكة لـ«فيسبوك» مع «تيك توك» على صدارة منصات التواصل، في محاولة للحفاظ على أكبر عدد ممكن من المستخدمين كجزء من أعمالها الإعلانية المُقدرة بمليارات الدولارات، حسبما أوضحت وكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت الشبكة الاجتماعية الرائدة عالمياً أنّ المستخدمين ستظهر أمامهم عندما يفتحون تطبيق «فيسبوك» صفحة فيها منشورات خاصة بكل مستخدم تحت تسمية «هوم»، وسيتولى فيها الذكاء الصناعي إظهار منشورات عائدة لأصدقائهم لكن كذلك المحتوى المقترح أمامهم.
وقالت «ميتا» إنّ «التعديل يأخذ في الاعتبار آلاف الإشارات للمساعدة على الوصول إلى المستخدمين وترتيب المحتوى بطريقة نعتقد أنّ المتصفحين سيعدّونها أكثر أهمية».
وفي حال أراد المستخدمون رؤية منشورات أصدقائهم بترتيب زمني عكسي يمكنهم الضغط فوق علامة التبويب «فيدز»، في خطوة تتلاقى مع نسخ «فيسبوك» الأولى.
ويهدف تعديل «فيسبوك» إلى أن تكون صفحة «هوم» التي تُظهر أمام مستخدمي التطبيق مكاناً يبث المحتوى الجديد والمنشورات المقترحة الجديدة، بينما يهدف قسم «فيدز» إلى نشر محتوى تابع لأشخاص أو مجموعات أنشأ أحدهم اتصالاً معها، على ما توضح الشبكة الاجتماعية.
وكانت الشركة قد تحدثت في وقت مبكر هذه السنة عن أول تراجع تشهده منصة «فيسبوك» في عدد المستخدمين اليومي على المستوى العالمي، مما يشكل مؤشراً مقلقاً بشأن مستقبلها.
وتعمل «ميتا» كذلك على تغيير توجهاتها بعدما واجهت مشكلات كثيرة، من بينها مزاعم تفيد بأنّ الشركة تضع الأرباح أولوية على سلامة المستخدمين.
ويعتمد أحد القسمين اللذين أعلنت عنهما «فيسبوك» على منشورات تظهر أمام المستخدم حسب ترتيبها الزمني وتكون عائدة لأي مستخدم أو صفحة يتابعها الشخص، بينما يتضمن القسم الثاني منشورات مقترحة أمام المستخدم استناداً إلى الخوارزميات وقد تثير اهتمامه.
ومن شأن التركيز على المنشورات المقترحة أن يجعل «فيسبوك» أكثر تشابهاً مع صفحة «تيك توك» الرئيسية «فور يو» التي تركز فيها خوارزمية تطبيق الفيديو الشهير على تحديد ما يرغب الشخص في رؤيته وإظهاره أمامه.
وتأتي هذه التغييرات في الوقت الذي تتنافس فيه شركة «ميتا» المالكة لـ«فيسبوك» مع «تيك توك» على صدارة منصات التواصل، في محاولة للحفاظ على أكبر عدد ممكن من المستخدمين كجزء من أعمالها الإعلانية المُقدرة بمليارات الدولارات، حسبما أوضحت وكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت الشبكة الاجتماعية الرائدة عالمياً أنّ المستخدمين ستظهر أمامهم عندما يفتحون تطبيق «فيسبوك» صفحة فيها منشورات خاصة بكل مستخدم تحت تسمية «هوم»، وسيتولى فيها الذكاء الصناعي إظهار منشورات عائدة لأصدقائهم لكن كذلك المحتوى المقترح أمامهم.
وقالت «ميتا» إنّ «التعديل يأخذ في الاعتبار آلاف الإشارات للمساعدة على الوصول إلى المستخدمين وترتيب المحتوى بطريقة نعتقد أنّ المتصفحين سيعدّونها أكثر أهمية».
وفي حال أراد المستخدمون رؤية منشورات أصدقائهم بترتيب زمني عكسي يمكنهم الضغط فوق علامة التبويب «فيدز»، في خطوة تتلاقى مع نسخ «فيسبوك» الأولى.
ويهدف تعديل «فيسبوك» إلى أن تكون صفحة «هوم» التي تُظهر أمام مستخدمي التطبيق مكاناً يبث المحتوى الجديد والمنشورات المقترحة الجديدة، بينما يهدف قسم «فيدز» إلى نشر محتوى تابع لأشخاص أو مجموعات أنشأ أحدهم اتصالاً معها، على ما توضح الشبكة الاجتماعية.
وكانت الشركة قد تحدثت في وقت مبكر هذه السنة عن أول تراجع تشهده منصة «فيسبوك» في عدد المستخدمين اليومي على المستوى العالمي، مما يشكل مؤشراً مقلقاً بشأن مستقبلها.
وتعمل «ميتا» كذلك على تغيير توجهاتها بعدما واجهت مشكلات كثيرة، من بينها مزاعم تفيد بأنّ الشركة تضع الأرباح أولوية على سلامة المستخدمين.
Tweet |