إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تجدّد الحريق في إهراءات مرفأ بيروت .. ومحاولات إخماده باءت بالفشل !
- السوق السوداء تقفل على ارتفاع بتسعيرة الدولار
- زهران: نعم، كاد الوزراء أن يتضاربوا حول من يرأس ملف النازحين السوريين!
- بالفيديو: السفيرة الأميركية تعلن عن مساعدات جديدة للبنان بقيمة 29.5 مليون دولار استجابة لأزمة الغذاء العالمية
- بالصور: جريحان نتيجة حادث سير مروّع عند مستديرة مرجان في صيدا
- للمرة الأولى منذ عقود... 'الفيروس المرعب' يظهر في هذه العواصم!
- رسالة ناريّة من جوزيف أبو فاضل ضدّ عون.. هذا ما كشفه عن 'المليارات'
- فوضى ودماء بدءًا من أيلول: جوني منيّر يدق ناقوس الخطر! (فيديو)
- معلومات للـ'LBCI': توافق خلال اجتماع الوزراء بالسراي على اعتماد سعر 20 ألف ليرة للدولار الجمركي
- بالفيديو والصور: اعتصام أهالي الطلاب في مدرستي دوحة وثانوية المقاصد امام مكاتب جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا رفضاً لزيادة الأقساط
أسامة سعد بعد الاستشارات غير الملزمة: لحكومة انتقالية إنقاذية مستقلة لزمن محدد وصلاحيات تشريعية محددة |
تاريخ النشر :
28 Jun 2022 |

تاريخ النشر :
الثلاثاء ١٦ حزيران ٢٠٢٢
شارك النائب الدكتور أسامة سعد في استشارات غير الملزمة لتشكيل الحكومة، والتقى الرئيس المكلف نجيب ميقاتي.
وبعد لقائه ميقاتي، كان له تصريح للإعلاميين، قال فيه:
الحياة في لبنان هي المحال، ولعل الآتي أعظم.. هي الأسر المدمرة والشباب المهاجر.. هي الدواء المفقود وفواتير الاستشفاء الخيالية.. هي الغذاء المشتهى والغلاء الفاحش .. هي التعليم المنهار والمدولر .. هي ذل البطالة وهي التشرد بلا مأوى .. هي المدخرات المنهوبة .. هي العدالة المصادرة بالحصانات .. هي العتمة التي تزيدها المولدات ذلاً .. هي المياه المقطوعة إلا لمن يدفع .. هي الفوضى المحتملة والمقلقة للبنانيين "..
وأضاف سعد:" العجيب أن من هم في مراكز القرار يطالبون بحقوق الشعب .. يا للدجل! يا للكذب! يا للخداع! .. اليوم مسعى جديد لحكومة جديدة، النتيجة مقدرة، استمرار تصريف الأعمال وفراغ وتعطيل، أو حكومة محاصصات، أي لا زلنا على طريق الانهيارات والأزمات والفشل .. يهتم المسؤولون برضى الدول ويعقدون الصفقات من وراء ظهور اللبنانيين"..
لبنان يحتاج إلى توافقات وطنية قبل أي تفاهمات مع أي خارج .. نحن ندعو إلى حوار وطني وصريح وعلني داخل مجلس النواب وخارجه يؤسس لتفاهمات وطنية حول ملفات لبنان الحساسة، ويفضي إلى حكومة انتقالية إنقاذية مستقلة لزمن محدد وصلاحيات تشريعية محددة، حكومة تمكن لبنان من الانتقال الآمن من واقع الانسداد السياسي والأزمات المستحكمة، إلى واقع سياسي جديد قادر على مواجهة التحديات ومعالجة الأزمات. الاستحقاق الرئاسي داهم، بالتوازي مع هذا الطرح الإنقاذي واستكمالا له نسأل:" هل نحن قادرون على انتخاب رئيس جمهورية مستقل عن محاور الداخل والخارج وعنده رؤية إصلاحية ؟..
السؤال الأهم والمحوري هو: هل التكتلات الطائفية المهيمنة على مراكز القرار في الدولة جاهزة للسير في مشروع حواري إنقاذي؟ .. هي لم تكن يوماً جاهزة، فهل ستكون اليوم؟
لذلك النضال من أجل التغيير متواصل ..
وبعد لقائه ميقاتي، كان له تصريح للإعلاميين، قال فيه:
الحياة في لبنان هي المحال، ولعل الآتي أعظم.. هي الأسر المدمرة والشباب المهاجر.. هي الدواء المفقود وفواتير الاستشفاء الخيالية.. هي الغذاء المشتهى والغلاء الفاحش .. هي التعليم المنهار والمدولر .. هي ذل البطالة وهي التشرد بلا مأوى .. هي المدخرات المنهوبة .. هي العدالة المصادرة بالحصانات .. هي العتمة التي تزيدها المولدات ذلاً .. هي المياه المقطوعة إلا لمن يدفع .. هي الفوضى المحتملة والمقلقة للبنانيين "..
وأضاف سعد:" العجيب أن من هم في مراكز القرار يطالبون بحقوق الشعب .. يا للدجل! يا للكذب! يا للخداع! .. اليوم مسعى جديد لحكومة جديدة، النتيجة مقدرة، استمرار تصريف الأعمال وفراغ وتعطيل، أو حكومة محاصصات، أي لا زلنا على طريق الانهيارات والأزمات والفشل .. يهتم المسؤولون برضى الدول ويعقدون الصفقات من وراء ظهور اللبنانيين"..
لبنان يحتاج إلى توافقات وطنية قبل أي تفاهمات مع أي خارج .. نحن ندعو إلى حوار وطني وصريح وعلني داخل مجلس النواب وخارجه يؤسس لتفاهمات وطنية حول ملفات لبنان الحساسة، ويفضي إلى حكومة انتقالية إنقاذية مستقلة لزمن محدد وصلاحيات تشريعية محددة، حكومة تمكن لبنان من الانتقال الآمن من واقع الانسداد السياسي والأزمات المستحكمة، إلى واقع سياسي جديد قادر على مواجهة التحديات ومعالجة الأزمات. الاستحقاق الرئاسي داهم، بالتوازي مع هذا الطرح الإنقاذي واستكمالا له نسأل:" هل نحن قادرون على انتخاب رئيس جمهورية مستقل عن محاور الداخل والخارج وعنده رؤية إصلاحية ؟..
السؤال الأهم والمحوري هو: هل التكتلات الطائفية المهيمنة على مراكز القرار في الدولة جاهزة للسير في مشروع حواري إنقاذي؟ .. هي لم تكن يوماً جاهزة، فهل ستكون اليوم؟
لذلك النضال من أجل التغيير متواصل ..
Tweet |