إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مطاردة وإطلاق نار وصدم.. ماذا حصل قبل قليل؟
- في 'نور شمس'.. إسرائيل تزعم مقتل 10 ناشطين فلسطينيين
- لجنة المتابعة للفنيين المناوبين في المديرية العامة للطيران المدني أعلنت مواصلة العمل
- شهداء وجريحان في الغارة الإسرائيلية على الجبين
- في عيتا الشعب وكفركلا.. ادرعي يزعم استهداف بنى عسكرية لـ'الحزب'
- ليلى مفقودة.. هل تعرفون مكانها؟
- الشرطة الدنماركية: القبض على رجل بعد إغلاق مطار بيلوند بسبب تهديد بوجود قنبلة
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
اصلاحي فتح في ذكرى النكبة: بعد 74 عاماً على النكبة ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني وقضيته |
تاريخ النشر :
15 May 2022 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيار ٢٠٢٤
صدر عن حركة فتح تيار الاصلاح الديمقراطي البيان التالي:
تمر السنوات تلو السنوات ونحن نعد فصول نكبتنا، في حين يط ّور العدو اساليب بطشه وتنكيله، بأرضنا واجسادنا ومقدساتنا، يجهض احلامنا ويغتال الكلمة ويشوه الحقيقة. اربعة وسبعون عاماً من عمر النكبة في أفظع جريمة انسانية واخلاقية ارتكبتها عصابات الصهاينة بدعم من بعض الدول المجرمة وسكوت بعضها الاخر وما يزال العالم الذي يدّعي الديمقراطية والحرص على حقوق الانسان يقف متفرجاً على ممارسات هذا الكيان العنصري مما يزيد من بطشه وجرائمه.
يا جماهير شعبنا الفلسطيني
اربعة وسبعون عاماً على معاناة اللجوء والقهر وخسران الارض، نعيش حلم العودة، مقدمين ارواحنا فدا ًء لتحقيق هذا الهدف النبيل الذي كفلته كل المواثيق الدولية ويبقى العالم عاجزا عن اقرار الحقوق الفلسطينية السليبة
ايها اللاجؤون في الوطن والشتات، يا من كنتم وما تزالون نبض الثورة ورأس حربتها في مواجهة الاحتلال والحفاظ على هوية اللجوء بانتظار حق العودة الذي يتعرض للتآمر والاستهداف لتضييع حلم اللاجئين
وتستمر المعاناة وليس اخر فصولها محاولات تغيير ديباجة الأونروا ومسؤوليتها الدولية القانونية عن اغاثة وتشغيل اللاجئين ريثما يتم تطبيق القرارات الدولية بالعودة في ظل ظروف مأساوية يعيشها اللاجؤون، حيث لم يعد كافيا تقديم المعونات المبعثرة بقدر الحاجة الى تنمية مجتمع اللاجئين الذي تمكنهم من القدرة على الاستمرار
والصمود والحفاظ على القضية.
اربعة وسبعون عاماً ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه شعبنا وقضيته فاستهلكنا موروثنا الكفاحي وآثرنا الانقسام على التوحد تجمعنا المآسي ثم ما تلبث ان تفرقنا المصالح الحزبية المقيتة وسيطر علينا التفرد والاقصاء والتشرذم وسادت لغة التخوين التي نخرت بنيان صفنا الوطني ما سمح للاحتلال باستغلال التناقضات والنفاذ لضرب المشروع الوطني الفلسطيني الذي سقط من اجله الشهداء وقدم شعبنا التضحيات الجسام على طريق التحرير والعودة.
الرحمة والخلود لشهدائنا الابرار الحرية لأسرانا البواسل الشفاء لجرحانا الميامين العودة للاجئين.
تمر السنوات تلو السنوات ونحن نعد فصول نكبتنا، في حين يط ّور العدو اساليب بطشه وتنكيله، بأرضنا واجسادنا ومقدساتنا، يجهض احلامنا ويغتال الكلمة ويشوه الحقيقة. اربعة وسبعون عاماً من عمر النكبة في أفظع جريمة انسانية واخلاقية ارتكبتها عصابات الصهاينة بدعم من بعض الدول المجرمة وسكوت بعضها الاخر وما يزال العالم الذي يدّعي الديمقراطية والحرص على حقوق الانسان يقف متفرجاً على ممارسات هذا الكيان العنصري مما يزيد من بطشه وجرائمه.
يا جماهير شعبنا الفلسطيني
اربعة وسبعون عاماً على معاناة اللجوء والقهر وخسران الارض، نعيش حلم العودة، مقدمين ارواحنا فدا ًء لتحقيق هذا الهدف النبيل الذي كفلته كل المواثيق الدولية ويبقى العالم عاجزا عن اقرار الحقوق الفلسطينية السليبة
ايها اللاجؤون في الوطن والشتات، يا من كنتم وما تزالون نبض الثورة ورأس حربتها في مواجهة الاحتلال والحفاظ على هوية اللجوء بانتظار حق العودة الذي يتعرض للتآمر والاستهداف لتضييع حلم اللاجئين
وتستمر المعاناة وليس اخر فصولها محاولات تغيير ديباجة الأونروا ومسؤوليتها الدولية القانونية عن اغاثة وتشغيل اللاجئين ريثما يتم تطبيق القرارات الدولية بالعودة في ظل ظروف مأساوية يعيشها اللاجؤون، حيث لم يعد كافيا تقديم المعونات المبعثرة بقدر الحاجة الى تنمية مجتمع اللاجئين الذي تمكنهم من القدرة على الاستمرار
والصمود والحفاظ على القضية.
اربعة وسبعون عاماً ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه شعبنا وقضيته فاستهلكنا موروثنا الكفاحي وآثرنا الانقسام على التوحد تجمعنا المآسي ثم ما تلبث ان تفرقنا المصالح الحزبية المقيتة وسيطر علينا التفرد والاقصاء والتشرذم وسادت لغة التخوين التي نخرت بنيان صفنا الوطني ما سمح للاحتلال باستغلال التناقضات والنفاذ لضرب المشروع الوطني الفلسطيني الذي سقط من اجله الشهداء وقدم شعبنا التضحيات الجسام على طريق التحرير والعودة.
الرحمة والخلود لشهدائنا الابرار الحرية لأسرانا البواسل الشفاء لجرحانا الميامين العودة للاجئين.
Tweet |