إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
بشرى 'سارّة' من خبراء بخصوص كورونا... 'يشبه الإنفلونزا'! |
المصدر : الحرة | تاريخ النشر :
22 Jan 2022 |
المصدر :
الحرة
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون ثاني ٢٠٢٤
توقع خبراء في الأمراض المعدية أن يكون هناك ضوء في نهاية النفق خلال عام 2022، الذي قد يشهد نهاية لوباء كورونا وتحوله لفيروس عادي يشبه، إلى حد ما، الإنفلوانزا.
ويعتقد الخبراء أن ما حصل في جنوب أفريقيا، حيث أكتشف متحور أوميكرون لأول مرة في تشرين الثاني الماضي، أعطى بصيصاً من الأمل في احتمال انتهاء الموجة الجديدة من الإصابات التي تسبب بها المتحور الجديد.
وبلغت الإصابات في جنوب أفريقيا ذروتها لكنها تراجعت بسرعة، وهو ما حصل أيضا في المملكة المتحدة، وسيحصل في باقي مناطق العالم، وفقا للخبراء.
وقال المدير السابق لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توم فريدن، لشبكة "سي أن أن": "أعتقد أننا إذا تعاملنا مع الوباء بشكل صحيح، فلن يتحكم بحياتنا كثيرا في عام 2022".
وانتشر متحور أوميكرون بشكل لافت في الولايات المتحدة منذ الشهر الماضي ويبدو أنه بلغ ذروته في العديد من الولايات وأخذ بالتراجع بعد أن وصلت أرقام الإصابات لمستويات قياسية اقتربت من 1.4 مليون إصابة يومياً.
واعتباراً من يوم الخميس، انخفضت الحالات بنسبة 10 في المئة على الأقل مقارنة بالأسبوع الماضي في 14 ولاية، لكن 26 ولاية شهدت ارتفاعا بنفس النسبة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز.
وبحسب "سي أن أن"، بلغت الموجة ذروتها في بعض المناطق التي ظهر فيها متغير أوميكرون لأول مرة في الولايات المتحدة، مثل بوسطن ونيويورك، لكنها ما زالت تخرج عن نطاق السيطرة في أجزاء أخرى من البلاد.
في جورجيا، على سبيل المثال، قال المسؤولون الصحيون إن المستشفيات لا تزال مكتظة، مع إصابة أعداد كبيرة من العاملين في المجال الصحي. في المقابل استعانت ولايات أخرى، ومنها مينيسوتا، بالحرس الوطني لسد النقص الحاصل في الخدمات الصحية.
ويعتقد عديد من الخبراء أنه إذا انتهت هذه الزيادة المفاجئة في أعداد الإصابات بسرعة، فقد تكون هناك "فترة هدوء".
ويتوقع خبير الأمراض المعدية وعلم اللقاحات جون شوارتزبيرج تراجع الحالات بحلول منتصف شباط.
ويشير شوارتزبيرج إلى أن الفترة من شهر آذار وحتى الربيع أو الصيف ستكون مشابهة لما حصل في العام الماضي، حيث شهدنا انخفاضا في أعداد الإصابات.
يقول شوارتزبيرج: "سيكون هناك شعور بالتفاؤل، وبعد ذلك سنكون قادرين على القيام بمزيد من الأشياء في حياتنا".
تفاؤل شوارتزبيرج نابع من حقيقة أنه سيكون هناك عدد أكبر بكثير من السكان الذين يتمتعون بالمناعة نتيجة تلقيهم للقاحات أو الجرعات المعززة أو الذي أصيبوا بالمتحور أوميكرون.
ويضيف شوارتزبيرج: "بشكل عام، سيكون مستوى المناعة لدى الناس أعلى بكثير مما كان عليه قبل ظهور أوميكرون، وهذا سيساعدنا ليس فقط مع هذا المتحور أو متحور دلتا، ولكنه سيساعد أيضا في الحد من ظهور متغيرات جديدة".
ويعتقد الخبراء أن ما حصل في جنوب أفريقيا، حيث أكتشف متحور أوميكرون لأول مرة في تشرين الثاني الماضي، أعطى بصيصاً من الأمل في احتمال انتهاء الموجة الجديدة من الإصابات التي تسبب بها المتحور الجديد.
وبلغت الإصابات في جنوب أفريقيا ذروتها لكنها تراجعت بسرعة، وهو ما حصل أيضا في المملكة المتحدة، وسيحصل في باقي مناطق العالم، وفقا للخبراء.
وقال المدير السابق لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توم فريدن، لشبكة "سي أن أن": "أعتقد أننا إذا تعاملنا مع الوباء بشكل صحيح، فلن يتحكم بحياتنا كثيرا في عام 2022".
وانتشر متحور أوميكرون بشكل لافت في الولايات المتحدة منذ الشهر الماضي ويبدو أنه بلغ ذروته في العديد من الولايات وأخذ بالتراجع بعد أن وصلت أرقام الإصابات لمستويات قياسية اقتربت من 1.4 مليون إصابة يومياً.
واعتباراً من يوم الخميس، انخفضت الحالات بنسبة 10 في المئة على الأقل مقارنة بالأسبوع الماضي في 14 ولاية، لكن 26 ولاية شهدت ارتفاعا بنفس النسبة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز.
وبحسب "سي أن أن"، بلغت الموجة ذروتها في بعض المناطق التي ظهر فيها متغير أوميكرون لأول مرة في الولايات المتحدة، مثل بوسطن ونيويورك، لكنها ما زالت تخرج عن نطاق السيطرة في أجزاء أخرى من البلاد.
في جورجيا، على سبيل المثال، قال المسؤولون الصحيون إن المستشفيات لا تزال مكتظة، مع إصابة أعداد كبيرة من العاملين في المجال الصحي. في المقابل استعانت ولايات أخرى، ومنها مينيسوتا، بالحرس الوطني لسد النقص الحاصل في الخدمات الصحية.
ويعتقد عديد من الخبراء أنه إذا انتهت هذه الزيادة المفاجئة في أعداد الإصابات بسرعة، فقد تكون هناك "فترة هدوء".
ويتوقع خبير الأمراض المعدية وعلم اللقاحات جون شوارتزبيرج تراجع الحالات بحلول منتصف شباط.
ويشير شوارتزبيرج إلى أن الفترة من شهر آذار وحتى الربيع أو الصيف ستكون مشابهة لما حصل في العام الماضي، حيث شهدنا انخفاضا في أعداد الإصابات.
يقول شوارتزبيرج: "سيكون هناك شعور بالتفاؤل، وبعد ذلك سنكون قادرين على القيام بمزيد من الأشياء في حياتنا".
تفاؤل شوارتزبيرج نابع من حقيقة أنه سيكون هناك عدد أكبر بكثير من السكان الذين يتمتعون بالمناعة نتيجة تلقيهم للقاحات أو الجرعات المعززة أو الذي أصيبوا بالمتحور أوميكرون.
ويضيف شوارتزبيرج: "بشكل عام، سيكون مستوى المناعة لدى الناس أعلى بكثير مما كان عليه قبل ظهور أوميكرون، وهذا سيساعدنا ليس فقط مع هذا المتحور أو متحور دلتا، ولكنه سيساعد أيضا في الحد من ظهور متغيرات جديدة".
Tweet |