الملف الرئاسي إلى خارج البرّاد قريبًا!
بانتظار هدوء العاصفة التي نجمت عن هبة المليار يورو الأوروبية، يتوقع أن يعود الملف الرئاسي الى التداول من جديد.
وقال مصدر مطلع لـ"اللواء" أنّ هذه العودة لن تطول على الرغم من أن لا جديد مبلوراً بعد.
وتتجه الأنظار الى اجتماع سفراء اللجنة الخماسية الدولية - العربية في مقر السفارة الأميركية في عوكر، للبحث في استئناف التحركات، بدءاً من عين التينة، وإخراج الملف من "البراد" لانتخاب رئيس يتمكّن من مواكبة التسوية المنتظرة للوضع على سكة الحلّ.