إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
- وفاة الحاجة سلمى سليم، الدفن ظهر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- وفاة الحاج فرج سليمان العشي، الدفن عصر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- كيف يمضي عادل إمام وقته بعيداً عن الأضواء؟
- نحن رجال الميدان'... الحزب: معادلة التصعيد بالتصعيد لا رجوع عنها!
- نقابة مستخدمي وعمال المياه في البقاع أعلنت تعليق الإضراب والعودة إلى العمل
- هبة من المملكة المتحدة للجيش اللبناني!
- رمي مناشير في البيرة ـ عكار.. ماذا تضمنت؟
رئيس قسم مكافحة غسل الأموال السوري: تهريب 20 مليون ليرة يومياً إلى لبنان بـ'فرش السيارة' |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
15 Dec 2019 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ كانون أول ٢٠٢٤
كشف رئيس قسم مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب الرائد سعد عثمان أن أحد الموقوفين اعترف بتهريب العملة السورية بمساعدة موقوفين آخرين إلى لبنان بعد إخفائها ضمن فرش وأساس السيارة، مؤكداً أن المبالغ تتراوح بين عشرة وعشرين مليون ليرة يومياً.
وفي تصريح لـ"الوطن" السورية، أوضح عثمان أن المهربين يهربون العملة المحلية لتصريفها لدى شركات الصرافة في منطقة شتورا في لبنان لدى أشخاص من الجنسية اللبنانية لكون سعر صرف الدولار في لبنان أقل بنحو خمس ليرات سورية ومن ثم إعادة تهريبها بالطريقة نفسها إلى داخل سورية وتصريفها لدى أحد الموقوفين وتحقيق أرباح مادية كبيرة من جراء فرق سعر الصرف بين البلدين.
وفي موضوع آخر، أكد عثمان أنه تم القبض على شبكة تهرب السيارات السورية المستعملة الموجودة في لبنان والعائدة لأشخاص سوريين والتي زادت مدة مكوثها خارج القطر على العام والمخالفة للمرسوم 14 لعام 2014، للتهرب من الرسوم والضرائب المترتبة عليها وتعادل قيمتها المدونة على كشف الاطلاع وفق المرسوم إضافة لترتب ضريبة جمركية تعادل مبلغ مئتي دولار أميركي للجمارك اللبنانية عن كل سنة مكوث في لبنان.
وأوضح عثمان أن أحد الموقوفين كان يشتري السيارة من تجار سيارات سوريين مقيمين في لبنان معروفين من قبله من ثم يقوم بإدخالها للقطر، بعد ركنها بالقرب من مستوصف جديدة يابوس يتولى قيادتها موظف وتسليمه للمقبوض عليه في محلة الميدان بدمشق وذلك مقابل 500 ألف ليرة عن كل سيارة يهربها.
وفي تصريح لـ"الوطن" السورية، أوضح عثمان أن المهربين يهربون العملة المحلية لتصريفها لدى شركات الصرافة في منطقة شتورا في لبنان لدى أشخاص من الجنسية اللبنانية لكون سعر صرف الدولار في لبنان أقل بنحو خمس ليرات سورية ومن ثم إعادة تهريبها بالطريقة نفسها إلى داخل سورية وتصريفها لدى أحد الموقوفين وتحقيق أرباح مادية كبيرة من جراء فرق سعر الصرف بين البلدين.
وفي موضوع آخر، أكد عثمان أنه تم القبض على شبكة تهرب السيارات السورية المستعملة الموجودة في لبنان والعائدة لأشخاص سوريين والتي زادت مدة مكوثها خارج القطر على العام والمخالفة للمرسوم 14 لعام 2014، للتهرب من الرسوم والضرائب المترتبة عليها وتعادل قيمتها المدونة على كشف الاطلاع وفق المرسوم إضافة لترتب ضريبة جمركية تعادل مبلغ مئتي دولار أميركي للجمارك اللبنانية عن كل سنة مكوث في لبنان.
وأوضح عثمان أن أحد الموقوفين كان يشتري السيارة من تجار سيارات سوريين مقيمين في لبنان معروفين من قبله من ثم يقوم بإدخالها للقطر، بعد ركنها بالقرب من مستوصف جديدة يابوس يتولى قيادتها موظف وتسليمه للمقبوض عليه في محلة الميدان بدمشق وذلك مقابل 500 ألف ليرة عن كل سيارة يهربها.
Tweet |