إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
النائب أسامة سعد: لإنزال العقوبة القصوى بجزار الخيام ومحاسبة كل من سهّل دخوله عبر المطار |
تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيلول ٢٠٢٤
طالب الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد بإنزال أقسى العقوبات بجزار معتقل الخيام العميل عامر الياس الفاخوري، كما طالب بمحاسبة كل من ساعده على الدخول من المطار من دون توقيف، وذلك من خلال سحب اسمه من البرقية 303 التي تصدر عن الجيش بحق عملاء العدو الإسرائيلي والجماعات الإرهابية، وكل من أقدم على تنظيف ملفاته.
وقال سعد في تصريح أدلى به اليوم:
خيانة الوطن هي أكبر جريمة، فكيف إذا زاد عليها العميل الخائن عامر الفاخوري جرائم القتل والتعذيب والخطف والاغتصاب؟ ألا يستحق على هذه الجرائم العقوبة القصوى؟
وتساءل سعد عن مغزى توقيت عودة العميل الفاخوري إلى لبنان في الوقت الذي يتزايد فيه الكلام عن تسوية أوضاع عملاء إسرائيل؟ وشدد على التحذير من تبرير التعاون مع العدو وارتكاب جريمة الخيانة، وطالب بإنزال أشد العقوبات بحق العملاء الذين ساعدوا العدو ضد أبناء بلدهم، وتلطخت أيديهم بدماء المقاومين والمواطنين الشرفاء.
كما تساءل عن مدى ارتباط عودة العميل الفاخوري بمساعٍ تجري لتبييض صفحة العملاء، والتمهيد لمشروع عفو عام يرتكز على مقايضات ومحاصصات طائفية؟ وأكد على رفض العفو عن كل من ارتكب جرائم بحق الشعب والوطن.
وختم سعد بتوجيه التحية إلى الأسرى المحررين وتحركاتهم رفضاً لتبييض صفحة العملاء، وللمطالبة بالاقتصاص منهم. وحذّر من صفقة بين أطراف السلطة تشمل العفو عن عملاء إسرائيل، إضافة إلى العفو عن مرتكبي الجرائم بحق المجتمع والأمن والاستقرار، معتبراً أن هذه الصفقة، في حال حصولها، لا تعني إلا أن نظام المحاصصة الطائفية قد انحدر إلى مستوى جديد من السقوط على الصعيد الوطني، يضاف إلى سقوطه في المجالات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية، وإلى عجزه وفشله وفساده.
وقال سعد في تصريح أدلى به اليوم:
خيانة الوطن هي أكبر جريمة، فكيف إذا زاد عليها العميل الخائن عامر الفاخوري جرائم القتل والتعذيب والخطف والاغتصاب؟ ألا يستحق على هذه الجرائم العقوبة القصوى؟
وتساءل سعد عن مغزى توقيت عودة العميل الفاخوري إلى لبنان في الوقت الذي يتزايد فيه الكلام عن تسوية أوضاع عملاء إسرائيل؟ وشدد على التحذير من تبرير التعاون مع العدو وارتكاب جريمة الخيانة، وطالب بإنزال أشد العقوبات بحق العملاء الذين ساعدوا العدو ضد أبناء بلدهم، وتلطخت أيديهم بدماء المقاومين والمواطنين الشرفاء.
كما تساءل عن مدى ارتباط عودة العميل الفاخوري بمساعٍ تجري لتبييض صفحة العملاء، والتمهيد لمشروع عفو عام يرتكز على مقايضات ومحاصصات طائفية؟ وأكد على رفض العفو عن كل من ارتكب جرائم بحق الشعب والوطن.
وختم سعد بتوجيه التحية إلى الأسرى المحررين وتحركاتهم رفضاً لتبييض صفحة العملاء، وللمطالبة بالاقتصاص منهم. وحذّر من صفقة بين أطراف السلطة تشمل العفو عن عملاء إسرائيل، إضافة إلى العفو عن مرتكبي الجرائم بحق المجتمع والأمن والاستقرار، معتبراً أن هذه الصفقة، في حال حصولها، لا تعني إلا أن نظام المحاصصة الطائفية قد انحدر إلى مستوى جديد من السقوط على الصعيد الوطني، يضاف إلى سقوطه في المجالات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية، وإلى عجزه وفشله وفساده.
Tweet |