إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- بيان من أمانات السجل العقاري في جبل لبنان.. ماذا جاء فيه؟
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
رسالة في زجاجة تنقذ أسرة علقت في شلال |
المصدر : الشرق الأوسط | تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
المصدر :
الشرق الأوسط
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
حولت عائلة تقطعت بها السبل في شلال بطول 40 قدماً خلال رحلة تخييم في غابة كاليفورنيا قارورة ماء إلى صرخة استغاثة طلباً للمساعدة أدت إلى إنقاذها بأمان.
وكان كورتيس ويتسون، وابنه هانتر البالغ من العمر 13 عاماً، وصديقته كريستال راميريز، من المفترض أن يكونوا في رحلة لمدة أربعة أيام في غابة «كاليفورنيا أرويو سيكو» في يونيو (حزيران) الماضي عندما حوصروا في منطقة معزولة تعرف باسم الشلال.
وفي مقابلة مع قناة «أي بي سي نيوز»، قال كورتيس ويتسن، «إن مستوى المياه هو ما فاجأنا، فقد كنا نعتقد أن الوضع تحت السيطرة»، لم يكن التوقيت مناسبا (للرحلة)».
بدأت المشكلة عند فقدان الحبل والحلقات المعدنية المفترض تثبيتها في الصخور. وما حدث بعد ذلك، بحسب كورتيس ويتسن، «كان سوء التقدير فيما يتعلق بقوة اندفاع النهر. فقد كان من الممكن أن يحملنا التيار الجارف إلى الحافة مباشرة لنلقى حتفنا».
لكن المجموعة الصغيرة وجدت طريقة ذكية لطلب النجدة بإرسال قصاصة صغيرة في زجاجة مياه. وقال راميريز عن تلك القصاصة، «أولا كتبنا التاريخ وبعد ذلك دونا عبارة «نحن عالقون في الشلال. من فضلك أرسل المساعدة». قام كورتيس ويتسون بحفر عبارة «ساعدونا» على الجزء الخارجي من القنينة الخضراء الزاهية، ثم وضع القصاصة داخلها وألقى بها في مياه الشلال على أمل أن يعثر عليها أحد.
أضاف كورتيس، «نظرت إلى هانتر وقلت إننا بذلنا كل ما في وسعنا. والآن أصبح الأمر مجرد انتظار لرؤية ما سيحدث بعد ذلك». لحسن الحظ، عثر متجولان على الزجاجة بعد نصف ميل تقريباً من إلقائها في اتجاه مجرى النهر وأبلغا مدير المخيم الذي أبلغ السلطات. وجرى إنقاذ الأسرة عبر مروحية في اليوم التالي.
شق الثلاثة الذين تقطعت بهم السبل طريقهم على بعد بضعة أمتار من المنبع وصمموا إشارة استغاثة من الصخور، حيث لاحظهم جو كينجمان، طيار الإنقاذ، بعد ذلك بوقت قصير. أضاف هانتر وتيسون قائلا، نحو الساعة 12 ليلا شعرت بوالدي يوقظني قائلا، «إنهم هنا، إنهم هنا».
وكان كورتيس ويتسون، وابنه هانتر البالغ من العمر 13 عاماً، وصديقته كريستال راميريز، من المفترض أن يكونوا في رحلة لمدة أربعة أيام في غابة «كاليفورنيا أرويو سيكو» في يونيو (حزيران) الماضي عندما حوصروا في منطقة معزولة تعرف باسم الشلال.
وفي مقابلة مع قناة «أي بي سي نيوز»، قال كورتيس ويتسن، «إن مستوى المياه هو ما فاجأنا، فقد كنا نعتقد أن الوضع تحت السيطرة»، لم يكن التوقيت مناسبا (للرحلة)».
بدأت المشكلة عند فقدان الحبل والحلقات المعدنية المفترض تثبيتها في الصخور. وما حدث بعد ذلك، بحسب كورتيس ويتسن، «كان سوء التقدير فيما يتعلق بقوة اندفاع النهر. فقد كان من الممكن أن يحملنا التيار الجارف إلى الحافة مباشرة لنلقى حتفنا».
لكن المجموعة الصغيرة وجدت طريقة ذكية لطلب النجدة بإرسال قصاصة صغيرة في زجاجة مياه. وقال راميريز عن تلك القصاصة، «أولا كتبنا التاريخ وبعد ذلك دونا عبارة «نحن عالقون في الشلال. من فضلك أرسل المساعدة». قام كورتيس ويتسون بحفر عبارة «ساعدونا» على الجزء الخارجي من القنينة الخضراء الزاهية، ثم وضع القصاصة داخلها وألقى بها في مياه الشلال على أمل أن يعثر عليها أحد.
أضاف كورتيس، «نظرت إلى هانتر وقلت إننا بذلنا كل ما في وسعنا. والآن أصبح الأمر مجرد انتظار لرؤية ما سيحدث بعد ذلك». لحسن الحظ، عثر متجولان على الزجاجة بعد نصف ميل تقريباً من إلقائها في اتجاه مجرى النهر وأبلغا مدير المخيم الذي أبلغ السلطات. وجرى إنقاذ الأسرة عبر مروحية في اليوم التالي.
شق الثلاثة الذين تقطعت بهم السبل طريقهم على بعد بضعة أمتار من المنبع وصمموا إشارة استغاثة من الصخور، حيث لاحظهم جو كينجمان، طيار الإنقاذ، بعد ذلك بوقت قصير. أضاف هانتر وتيسون قائلا، نحو الساعة 12 ليلا شعرت بوالدي يوقظني قائلا، «إنهم هنا، إنهم هنا».
Tweet |