إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
عارض الأزياء الأشهر بين الأطفال يُمنع من الدخول إلى المدرسة بسبب شعره |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
16 Jan 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون ثاني ٢٠٢٤
سار عارض الأزياء فاروق جيمس (8 سنوات) على منصات عدّة في نيويورك وفلورنسا، كما ظهر في إعلانات لـعلامات تجاريّة مهمّة مثل "Guess".
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
عرض الصور
Tweet |