إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
النائب أسامة سعد: لإنزال العقوبة القصوى بجزار الخيام ومحاسبة كل من سهّل دخوله عبر المطار |
تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
طالب الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد بإنزال أقسى العقوبات بجزار معتقل الخيام العميل عامر الياس الفاخوري، كما طالب بمحاسبة كل من ساعده على الدخول من المطار من دون توقيف، وذلك من خلال سحب اسمه من البرقية 303 التي تصدر عن الجيش بحق عملاء العدو الإسرائيلي والجماعات الإرهابية، وكل من أقدم على تنظيف ملفاته.
وقال سعد في تصريح أدلى به اليوم:
خيانة الوطن هي أكبر جريمة، فكيف إذا زاد عليها العميل الخائن عامر الفاخوري جرائم القتل والتعذيب والخطف والاغتصاب؟ ألا يستحق على هذه الجرائم العقوبة القصوى؟
وتساءل سعد عن مغزى توقيت عودة العميل الفاخوري إلى لبنان في الوقت الذي يتزايد فيه الكلام عن تسوية أوضاع عملاء إسرائيل؟ وشدد على التحذير من تبرير التعاون مع العدو وارتكاب جريمة الخيانة، وطالب بإنزال أشد العقوبات بحق العملاء الذين ساعدوا العدو ضد أبناء بلدهم، وتلطخت أيديهم بدماء المقاومين والمواطنين الشرفاء.
كما تساءل عن مدى ارتباط عودة العميل الفاخوري بمساعٍ تجري لتبييض صفحة العملاء، والتمهيد لمشروع عفو عام يرتكز على مقايضات ومحاصصات طائفية؟ وأكد على رفض العفو عن كل من ارتكب جرائم بحق الشعب والوطن.
وختم سعد بتوجيه التحية إلى الأسرى المحررين وتحركاتهم رفضاً لتبييض صفحة العملاء، وللمطالبة بالاقتصاص منهم. وحذّر من صفقة بين أطراف السلطة تشمل العفو عن عملاء إسرائيل، إضافة إلى العفو عن مرتكبي الجرائم بحق المجتمع والأمن والاستقرار، معتبراً أن هذه الصفقة، في حال حصولها، لا تعني إلا أن نظام المحاصصة الطائفية قد انحدر إلى مستوى جديد من السقوط على الصعيد الوطني، يضاف إلى سقوطه في المجالات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية، وإلى عجزه وفشله وفساده.
وقال سعد في تصريح أدلى به اليوم:
خيانة الوطن هي أكبر جريمة، فكيف إذا زاد عليها العميل الخائن عامر الفاخوري جرائم القتل والتعذيب والخطف والاغتصاب؟ ألا يستحق على هذه الجرائم العقوبة القصوى؟
وتساءل سعد عن مغزى توقيت عودة العميل الفاخوري إلى لبنان في الوقت الذي يتزايد فيه الكلام عن تسوية أوضاع عملاء إسرائيل؟ وشدد على التحذير من تبرير التعاون مع العدو وارتكاب جريمة الخيانة، وطالب بإنزال أشد العقوبات بحق العملاء الذين ساعدوا العدو ضد أبناء بلدهم، وتلطخت أيديهم بدماء المقاومين والمواطنين الشرفاء.
كما تساءل عن مدى ارتباط عودة العميل الفاخوري بمساعٍ تجري لتبييض صفحة العملاء، والتمهيد لمشروع عفو عام يرتكز على مقايضات ومحاصصات طائفية؟ وأكد على رفض العفو عن كل من ارتكب جرائم بحق الشعب والوطن.
وختم سعد بتوجيه التحية إلى الأسرى المحررين وتحركاتهم رفضاً لتبييض صفحة العملاء، وللمطالبة بالاقتصاص منهم. وحذّر من صفقة بين أطراف السلطة تشمل العفو عن عملاء إسرائيل، إضافة إلى العفو عن مرتكبي الجرائم بحق المجتمع والأمن والاستقرار، معتبراً أن هذه الصفقة، في حال حصولها، لا تعني إلا أن نظام المحاصصة الطائفية قد انحدر إلى مستوى جديد من السقوط على الصعيد الوطني، يضاف إلى سقوطه في المجالات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية، وإلى عجزه وفشله وفساده.
Tweet |