إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
'في معركتكم ضد السرطان أنتم أقوى مما تظنّون':علي يحارب المرض بكل عزم.. ورسالة مؤثرة من رفيقة دربه:رفيقي الجميل قاوم أنا بانتظارك! |
المصدر : موقع بيروت الإخباري | تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
المصدر :
موقع بيروت الإخباري
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيلول ٢٠٢٤
انتشرت رسالة لاحدى الناشطات على الفايسبوك لزوجها الذي يحارب السرطان منذ ثلاث سنوات ولاقت تفاعل كبير حيث أثنى الجميع على قوة هذا الثنائي وقدرته على الوقوف بوجه السرطان وتحدي المصاعب وكانت نور فرحات زوجة الشاب علي سبيتي قد كتبت رسالة له بعد ان اشتد “حبيبي علي حسنًا سأسمح لنفسي المرض وقالت:
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
عرض الصور
Tweet |